يدرك عمر النمساوي، مهاجم نهضة بركان والمحلي المغربي، أن موسما شاقا ينتظره على المستويين المحلي والإفريقي، مشيرا إلى أن الموسم بدأ بخبر سار، بعد تتويجه بلقب أمم إفريقيا للمحليين في الكاميرون.
وتحدث النمساوي، في حوار، عن تحقيق لقب الشان مؤخرا، وطموحاته خلال المرحلة المقبلة، وغيرها من الأمور..
بداية.. حدّثنا عن لقب كأس أمم إفريقيا للمحليين الذي حققته مع الأسود مؤخرا؟
حققت حلمين، حلم الصغر بحمل قميص منتخب المغرب، وحلم التتويج بلقب مع المنتخب المحلي المغربي.
وأعتبر هذا اللقب تتويجا لجهود سنوات من الجدية والمثابرة، لقد اشتغلت كثيرا لأصل للمستوى الذي يفسح لي المجال لحمل قميص منتخب المغرب، وهو ما يزيدني سعادة وفخرا.
من بين كل ألقابك.. هل للشان قيمة خاصة؟
فزت بكأس الكونفدرالية الإفريقية مرتين مع المغرب الفاسي ونهضة بركان، وكأس العرش في مناسبتين، وكأس السوبر الإفريقي مع المغرب الفاسي، ثم كأس أمم إفريقيا للمحليين مع منتخب المغرب.
واللقب الأخير له طعم خاص ومكان استثنائي، فكل لاعب في مشواره الكروي يتمنى أن يحقق الألقاب مع منتخب بلاده.
وطبعا فخور بهذه الإنجازات، وما زلت أطمح للمزيد.
بعيدا عن المنتخب.. كيف ترى مجموعتكم في الكونفدرالية؟
نتواجد مع شبيبة القبائل والقطن الكاميروني وستارز الزامبي، وجميع هذه الأندية تحظى بالاحترام، ولا يوجد فريق صغير وآخر كبير، الحظوظ متساوية لكن ما يميز مجموعتنا هو المنافسة المغاربية مع شبيبة القبائل.
وهل يعد لقب الكونفدرالية على رأس أهدافكم؟
نحن نخطط للحفاظ على اللقب، حيث فزنا به في النسخة السابقة، حملنا صفة البطل سيجعل مهمتنا صعبة في هذه النسخة، لأن كل الأندية ستحسب لنا ألف حساب.
العودة للدوري لم تكن ناجحة بخسارة وتعادل.. ما أسباب ذلك؟
النتيجتان غير إيجابيتين، لكنهما غير مقلقتين، ولا يعكسان مستوانا، ولدينا هامش آخر لتدارك النقاط الضائعة، لذلك نحن لا نتخوّف ولدينا الإمكانات لتسجيل نتائج إيجابية.
وماذا عن لقب الدوري هذا الموسم؟
يبقى من أولوياتنا هذا الموسم، فزنا بكأس العرش وكذلك بالكونفدرالية، بقي لنا درع الدوري، لذلك نحن عازمون على الفوز به، خاصة أنه ضاع منا في الموسم الماضي، بسبب سوء الحظ.
تنتظركم مباراة قوية أمام المغرب الفاسي في الكأس.. كيف تراها؟
سنواجه فريقي الأم، الذي قضيت معه سنوات رائعة وتوجتها بالألقاب، هذه هي كرة القدم، اللاعب يجد نفسه وهو يواجه فريقه السابق.
ستكون دون شكّ مباراة صعبة وقوية، فرغم أن الفريق الفاسي عاد هذا الموسم للدرجة الأولى، لكنه يضم مجموعة جيدة وقام بانتدابات قوية أيضا.
وتحدث النمساوي، في حوار، عن تحقيق لقب الشان مؤخرا، وطموحاته خلال المرحلة المقبلة، وغيرها من الأمور..
بداية.. حدّثنا عن لقب كأس أمم إفريقيا للمحليين الذي حققته مع الأسود مؤخرا؟
حققت حلمين، حلم الصغر بحمل قميص منتخب المغرب، وحلم التتويج بلقب مع المنتخب المحلي المغربي.
وأعتبر هذا اللقب تتويجا لجهود سنوات من الجدية والمثابرة، لقد اشتغلت كثيرا لأصل للمستوى الذي يفسح لي المجال لحمل قميص منتخب المغرب، وهو ما يزيدني سعادة وفخرا.
من بين كل ألقابك.. هل للشان قيمة خاصة؟
فزت بكأس الكونفدرالية الإفريقية مرتين مع المغرب الفاسي ونهضة بركان، وكأس العرش في مناسبتين، وكأس السوبر الإفريقي مع المغرب الفاسي، ثم كأس أمم إفريقيا للمحليين مع منتخب المغرب.
واللقب الأخير له طعم خاص ومكان استثنائي، فكل لاعب في مشواره الكروي يتمنى أن يحقق الألقاب مع منتخب بلاده.
وطبعا فخور بهذه الإنجازات، وما زلت أطمح للمزيد.
بعيدا عن المنتخب.. كيف ترى مجموعتكم في الكونفدرالية؟
نتواجد مع شبيبة القبائل والقطن الكاميروني وستارز الزامبي، وجميع هذه الأندية تحظى بالاحترام، ولا يوجد فريق صغير وآخر كبير، الحظوظ متساوية لكن ما يميز مجموعتنا هو المنافسة المغاربية مع شبيبة القبائل.
وهل يعد لقب الكونفدرالية على رأس أهدافكم؟
نحن نخطط للحفاظ على اللقب، حيث فزنا به في النسخة السابقة، حملنا صفة البطل سيجعل مهمتنا صعبة في هذه النسخة، لأن كل الأندية ستحسب لنا ألف حساب.
العودة للدوري لم تكن ناجحة بخسارة وتعادل.. ما أسباب ذلك؟
النتيجتان غير إيجابيتين، لكنهما غير مقلقتين، ولا يعكسان مستوانا، ولدينا هامش آخر لتدارك النقاط الضائعة، لذلك نحن لا نتخوّف ولدينا الإمكانات لتسجيل نتائج إيجابية.
وماذا عن لقب الدوري هذا الموسم؟
يبقى من أولوياتنا هذا الموسم، فزنا بكأس العرش وكذلك بالكونفدرالية، بقي لنا درع الدوري، لذلك نحن عازمون على الفوز به، خاصة أنه ضاع منا في الموسم الماضي، بسبب سوء الحظ.
تنتظركم مباراة قوية أمام المغرب الفاسي في الكأس.. كيف تراها؟
سنواجه فريقي الأم، الذي قضيت معه سنوات رائعة وتوجتها بالألقاب، هذه هي كرة القدم، اللاعب يجد نفسه وهو يواجه فريقه السابق.
ستكون دون شكّ مباراة صعبة وقوية، فرغم أن الفريق الفاسي عاد هذا الموسم للدرجة الأولى، لكنه يضم مجموعة جيدة وقام بانتدابات قوية أيضا.
تعليقات
إرسال تعليق